إعتبر مصدر أمني خلال إتصال مع موقع lebtalks بأن شهر نيسان هو آخر خرطوشة لبدء الحلول، وإن كانت بغاية الصعوبة، عبر الإتفاق أولاً على التشكيلة الحكومية وإنهاء هذه المعضلة، لأن البلد يشارف على النهاية، وفي حال لم تتألف الحكومة قريباً سيكون لبنان مشرّعاً أمام الفوضى العارمة والمخيفة، مذكّراً بالتحذيرات التي أطلقها وزير الداخلية محمد فهمي في هذا الإطار.