كشف مصدر عن ان “الاسابيع والايام الماضية شهدت اكثر من زيارة لمسؤول اميركي الى بيروت، للاطلاع على الوضع عن كسب، الا انهم امتنعوا عن لقاء أي شخصية رسمية، مكتفين بلقاءات مع شخصيات حزبية ومن المجتمع المدني، مدلين بمعلومات خطيرة ومثيرة حول الاوضاع، وعن اهداف الحشود العسكرية البحرية والجوية”.
