على الرغم من تأكيد مصادر على أنّ كل الأمور سواء حول إيجابيات الورقة أو الملاحظات التي ستبدى على بعض بنودها أو التوضيحات المطلوبة على بعض آخر منها، ستُناقَش مع الموفد الأميركي توم براك اعتباراً من الأسبوع المقبل. إلّا أنّ مرجعاً كبيراً قال إنّه “يخشى من احتمالات سلبية قد تلجأ من خلالها إسرائيل إلى مواكبة زيارة برّاك بتوتير الوضع وتكثيف اعتداءاتها واستهدافاتها، لفرض ما تريده عبر “حوار بالنار”.
