أثارت ظاهرة الملاحقات القضائية في حق ناشطين وإعلامين يدلون بارائهم المخالفة لتوجهات حزب الله استنكارا واسعا خصوصا بعدما طاولت في الساعات الاخيرة مفوض الحكومة السابق لدى المحكمة العسكرية بيتر جرمانوس بذريعة منشور على صفحته على منصة “اكس”.
أثارت ظاهرة الملاحقات القضائية في حق ناشطين وإعلامين يدلون بارائهم المخالفة لتوجهات حزب الله استنكارا واسعا خصوصا بعدما طاولت في الساعات الاخيرة مفوض الحكومة السابق لدى المحكمة العسكرية بيتر جرمانوس بذريعة منشور على صفحته على منصة “اكس”.