دوّن ملتقى التأثير المدني عبر حسابه على "إكس" وتساءل: "إلى متى يستمِرُّ التَّذاكي على الدُّستور، والالتِفافُ على القوانين المرعيَّة الإجراء؟ إلى متى يدومُ فولكلور العِلاقات العامَّة بديلًا عن جديَّة السِّياسات العامَّة؟ إلى متى يُبدَّى التَّرقيع على موجب تبنّي حُلول راديكاليَّة"؟
وأضاف الملتقى: "ثمَّة في الأُفقِ ما يستدعي الانوِجاع من تفتيتٍ منهجيّ لليوم التَّالي، والفرصة التَّاريخيَّة. أمَّا سبيل الإنقاذ فلا يستقيمُ سوى بتكوين أوسع تحالُف ليبرالي ديموقراطيّ سياديّ إصلاحيّ، في كُل الاستحقاقات الدُّستوريَّة والمدنيَّة ذات السِّمة التَّمثيليَّة. تغييرُ المُعادَلة التَّدميريَّة السَّائِدة، يقتضي تحرُّرًا من القيود المصلحيَّة. حمى الله لبنان!"
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضيّة اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بالقول: "إنَّه زمن الانتِهاء من مُعادَلة الفساد – السِّلاح".
إلى متى يستمِرُّ التَّذاكي على #الدُّستور، والالتِفافُ على القوانين المرعيَّة الإجراء؟ إلى متى يدومُ فولكلور العِلاقات العامَّة بديلًا عن جديَّة #السِّياسات_العامَّة؟ إلى متى يُبدَّى #التَّرقيع على موجب تبنّي حُلول راديكاليَّة؟
— CIH Lebanon (@CIH_Lebanon) November 13, 2025
ثمَّة في الأُفقِ ما يستدعي الانوِجاع من تفتيتٍ… pic.twitter.com/LgEDDI9zoK