كتب "ملتقى التأثير المدني" عبر "إكس": "عتاة اللادولة يستأسدون في التهام جثة الدستور. إغتالوه وعلى روحه اقترعوا. الإنتظام العام السيادي مصادر. الإنتظام العام الإصلاحي معزول. إضاعة الفرص الإنقاذية بات نهجا من جينات المنظومة الشيطانية. الإحتكام إلى النظام البرلماني الديموقراطي، في تغيير موازين القوى، يحتاج استراتيجيا جامعة للقوى السيادية-الإصلاحية والقوى المجتمعية الحية. حذار التكتيك المراهق أو الاستئثاري. عتاة اللادولة مرحليون. لن يرحمهم التاريخ. الحق سينصف الدستور، والدولة، ولو بعد زمن. المرحلة كيانية".
وأرفق الملتقى تدوينته #القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بالقول أن: "يكفي تكتيك نفوذ وإلى استراتيجيا بناء دولة".
