كتب “ملتقى التأثير المدني” عبر “إكس”: “الدستور كل متكامل. السيادة كل متكامل. الإصلاح كل متكامل. تجزئة أي منهما انتحار. الفصل بين كل منهما خطيئة. الدستور يقتضي تطبيقا. السيادة تتطلب راديكالية. الإصلاح يعني مساءلة ومحاسبة. ثقافة اللاعقاب أتاحت توسيع مروحة الإجرام والفساد. مسار تمييع الأساسيات سمح بضرب أحادية الدولة. خيار تشويه المقتضيات الدستورية إغتال حقيقة تفوق القانون بالمواطنة والحوكمة الرشيدة. ما سبق نماذج من تدمير ممنهج لمعنى لبنان. ما سبق حقائق تشعل حروبا ودمارا. عشية حرب لبنان في ذكراها الخمسين. هل نتعظ ونتصدى للمسببات”؟
الدّستور كُلٌّ متكامِل. السّيادة كُلٌّ متكامِل. الإصلاحُ كُلٌّ متكامِل. تجزِئَةُ أيّ منهُما انتِحار. الفَصلُ بين كُلٍّ منهُما خطيئة.
— CIH Lebanon (@CIH_Lebanon) April 10, 2025
الدُّستور يقتضي تطبيقًا. السّيادة تتطلَّب راديكاليَّة. الإصلاحُ يعني مُساءَلة ومحاسبة. #ثقافة_اللَّاعقاب أتاحَت توسيع مَروَحَة الإجرام والفساد.… pic.twitter.com/FCMu1Zk0V6
وأرفق الملتقى تدوينته #القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بالقول:”دروس التاريخ وقاية من الحروب!”