دوًن ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاصّ على موقع “إكس” فكتب: “بين مساحات القمع الظّالم الظّلاميّ على مدى عقودٍ، تقاطعت فيها أحلاف أقليّات، وشبَقُ سُلطة، وأمراض تخويف وتخوين، بين هذه المساحات العابقة بعسَسِ تدمير الإنسان، واستباحة دولة حكم القانون، بقيَت فسحة الأمل أقوى، وانتصر الحقّ في الحريّة”.
وقال: “يبقى أنّ التحدّي هو التصدّي لمحاولات تمرير تسويات ترقيعيّة. إنّه زمن الحلول الرّاديكاليّة.”
وانتهى الملتقى الى القول: “الفساد حليف القتل. لا مهادنة، لا مساومة، لا مقايضة”.
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بأنه “لا وقت للانتظار انها مرحلة العمل الاستراتيجي”.