يتوافد منذ الصباح عدد من موظفي وزارة الإعلام الى ثكنة الحلو لأخذ بصمات الأصابع، وذلك في إطار التحرّيات و التحقيقات الجارية على خلفية سرقة أرشيف الوكالة الوطنية للإعلام في 27 شباط الفائت بواسطة الكسر والخلع.
يُشار الى أن عملية السرقة شملت “server” أرشيف الوكالة الوطنية للإعلام الذي يتضمن الآف الصور لكل المناسبات منذ العام ١٩٦١، إضافة الى خمسة أجهزة كومبيوتر .
