أبدت مصادر سياسية خوفها من إتجاه موظفي القطاع العام، الى مزيد من التصعيد والاستمرار في الاضراب حتى أمد بعيد، بعد تفاقم الوضع المعيشي، وغياب ادنى المتطلبات والحقوق في إداراتهم، الامر الذي سيؤدي الى شلّ البلد في معظم القطاعات، ما يرتب تداعيات سلبية، لبنان بغنى عنها في هذه الظروف الخطرة.
