اشار رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، خلال إنعقاد جلسة مجلس الوزراء الى “اننا نسمع انتقادات من قبل البعض، بأننا نأخذ دور رئيس الجمهورية، وهذا الأمر غير صحيح، لأننا نعمل على تسيّير أمور البلد في الوقت الحاضر وهذه الظروف الصعبة. ومن ينتقد عليه القيام بواجبه في إنتخاب رئيس للجمهورية في أسرع وقت ممكن، وهذه هي بداية الحل المطلوب”.
وقال:” تنعقد جلستنا اليوم على وقع إستمرار العدوان الاسرائيلي على جنوب لبنان وقطاع غزة، وفي ظل حركة ديبلوماسية مكثفة باتجاه لبنان، منها زيارة وزيرة خارجية المانيا قبل يومين التي كنت اجتمعت بها قبل شهرين ايضاً. الوضع الحالي هو أفضل مما كان عليه قبل شهرين لناحية بدء التفهم لوجهة النظر اللبنانية التي ابلغتها أيضا الى الموفد الاميركي أموس هوكشتاين، ومفادها أن هناك قرارات دولية صادرة منذ العام 1949 وصولا الى القرار 1701″.
وتابع:”كل هذه القرارات الدولية لم تنفذ اسرائيل ايا منها، في حين نؤكد باستمرار أننا تحت الشرعية الدولية، وبياننا الوزاري اكد احترام كل القرارات الدولية . واذا كان المطلوب تحقيق الاستقرار في الجنوب والمنطقة الحدودية ، فلتطبق كل القرارات الدولية، بدءاً باتفاق الهدنة الصادر عام 1949، وكل النقاط الواردة فيه من دون أي تغيير، وعندها يمكن الانتقال الى الحديث عن ترتيبات الاستقرار في الجنوب”.
اشار رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، خلال إنعقاد جلسة مجلس الوزراء الى “اننا نسمع انتقادات من قبل البعض، بأننا نأخذ دور رئيس الجمهورية، وهذا الأمر غير صحيح، لأننا نعمل على تسيّير أمور البلد في الوقت الحاضر وهذه الظروف الصعبة. ومن ينتقد عليه القيام بواجبه في إنتخاب رئيس للجمهورية في أسرع وقت ممكن، وهذه هي بداية الحل المطلوب”.
وقال:” تنعقد جلستنا اليوم على وقع إستمرار العدوان الاسرائيلي على جنوب لبنان وقطاع غزة، وفي ظل حركة ديبلوماسية مكثفة باتجاه لبنان، منها زيارة وزيرة خارجية المانيا قبل يومين التي كنت اجتمعت بها قبل شهرين ايضاً. الوضع الحالي هو أفضل مما كان عليه قبل شهرين لناحية بدء التفهم لوجهة النظر اللبنانية التي ابلغتها أيضا الى الموفد الاميركي أموس هوكشتاين، ومفادها أن هناك قرارات دولية صادرة منذ العام 1949 وصولا الى القرار 1701″.
وتابع:”كل هذه القرارات الدولية لم تنفذ اسرائيل ايا منها، في حين نؤكد باستمرار أننا تحت الشرعية الدولية، وبياننا الوزاري اكد احترام كل القرارات الدولية . واذا كان المطلوب تحقيق الاستقرار في الجنوب والمنطقة الحدودية ، فلتطبق كل القرارات الدولية، بدءاً باتفاق الهدنة الصادر عام 1949، وكل النقاط الواردة فيه من دون أي تغيير، وعندها يمكن الانتقال الى الحديث عن ترتيبات الاستقرار في الجنوب”.