نقل مقرّبون من الرئيس نجيب ميقاتي بأنّ كل ما يُسرّب في وسائل الإعلام حول تكليفه يوم الإثنين ليس دقيقاً، خصوصاً أنّ المرجعيات السنّية لم تقل كلمتها بعد، لأنّ الرئيس ميقاتي ينتظر المشاورات قبل إعلان موقفه، وهو يربط التكليف بالتأليف، وهذا شرطه الأول وإلا سيعتذر فوراً، مع الإشارة الى أنه سيضع، في حال تكليفه، تركيبة تراعي متطلبات اللبنانيين والمجتمع الدولي .
