تؤكد مصادر أن نائباً حالياً شغل في السابق أكثر من منصب أمني، يقف وراء حملة تشنّها إحدى الصحف على مرجع عسكري، وتعزو المصادر السبب إلى أن المرجع العسكري لا يلبّي “طلبات” النائب المذكور.