هل بات الجيش اللبناني يعيش على الهبات الغذائية المقدمة من دول صديقة وأفراد وجمعيات ، وهل من الممكن أن تستمر هذه الأوضاع إلى زمن غير معلوم.
يقوم الجيش بكل وحداته بمهمات خارجة عن المألوف ويتدخل حيث تتعقد الأوضاع الأمنية والمعيشية، لكنه لا يجد سنداً له إلا المبادرات الشعبية العفوية والإلتفاتة من قبل شخصيات غير سياسية وجمعيات ومؤسسات خاصة.
