كسر المرشح لرئاسة الجمهورية الوزير السابق زياد بارود الاطار الذي يصر ان يضع نفسه به من حيث انه على مسافة واحدة من الجميع ولا يدخل في لعبة الاصطفافات، فشارك الى جانب مجموعة من قوى المعارضة في لقاء في البيت المركزي لحزب "الكتائب" في الصيفي مع وفد برلماني اوروبي من مجموعة “ Renew Europe”. فهل هذه الخطوة تؤسس لإنضمامه لصفوف المعارضة أم هي عابرة وفقط لأن لا وقت لدى الوفد لتخصيصه له ولقائه على إنفراد؟!
