أشارت معلومات إلى أن "حزب الله" أبلغ المراجع الرئاسية تسليمه السلاح مقابل الانسحاب الإسرائيلي من النقاط المحتلة، ما يعني بداية قبول "الحزب" بمنطق التسليم وانطلاقة إيجابية عكس التصريحات الإعلامية المتشددة.