تبين بوضوح أن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، أراد أن يبتعد عن المحظور الرئاسي، اذ علم أنه لم يعد يرغب لا في التسميات أو اطلاق المواقف التي باتت تشكل له تباينات وخلافات عميقة في الداخل والخارج.
ولهذه الغاية قد تكون له مواقف يوضح فيها كل ما ارتبط بمبادرته ومواقفه بصلة خلال الساعات المقبلة ، وذلك في حال لم يطرأ ما يلغي اطلالته المتلفزة حيث سيقول أموراً في غاية الأهمية وتحديداً رئاسياً.
