بالتزامن مع اللقاء المرتقب على الغداء اليوم بين رئيس الحزب” التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط ، ورئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل، أقفل معظم نواب “الاشتراكي” خطوطهم الخلوية، وبعضهم يمتنع عن الردّ، فيما احدهم إكتفى بالقول:” آسف لا معلومات لديّ”، وذلك خلال إتصال موقعنا بالعدد الاكبر منهم، ما يدفع الى السؤال حول سبب هذا الصمت والاتفاق المسبق على عدم التصريح من اي نائب منهم؟. فيما التقارب السياسي في هذه الظروف الخطرة يعتبر خطوة إيجابية.
