توجهت والدة الشهيد جو نون إلى مكتب أمن الدولة في الرملة البيضاء بعد نقل ابنها ويليام إليه، مع عدد من المحامين والناشطين تضامناً معه.
وردّدت غاضبة،: “ابني مش أزعر، انتو الزعران، ومش رح فل من هون إلا وابني معي”، مضيفة “ما معنا لا سلاح ولا متفجرات، ويروحوا ينبشو بيوتنا، ونحنا ما نزلنا على الطرقات إلا لما قتلوا ابني”.