لا يزال الهدف غير واضح من الطريقة التي وصل فيها وزير الطاقة وليد فياض بسيارته الميني الى الجلسة الحكومية.
هل هو يسعى للفت الأنظار فقط من خلال ظهوره “الفني” ؟ أم أنه يهدف إلى التغطية على هفوته بنشر صورة لا تشبهه عبر اعتماد تقنية “فوتو شوب”؟

لا يزال الهدف غير واضح من الطريقة التي وصل فيها وزير الطاقة وليد فياض بسيارته الميني الى الجلسة الحكومية.
هل هو يسعى للفت الأنظار فقط من خلال ظهوره “الفني” ؟ أم أنه يهدف إلى التغطية على هفوته بنشر صورة لا تشبهه عبر اعتماد تقنية “فوتو شوب”؟