قطع وزير بارز الطريق على بعض التسريبات (القريبة منه) حول اعتكافه واستقالته، وكانت أولى لقاءاته بعد عودته مع مسؤولين في حزب يمثله في الحكومة، واتفق على الخطوات المقبلة في وزارته بعد اللغط الذي حصل والذي أدى إلى زعله من بعض المواقف السياسية.