اتصل رئيس حزب التقدمي السابق وليد جنبلاط بقائد الإدارة الجديدة في سورية أحمد الشرع، مهنئاً إياه والشعب السوري بالانتصار على نظام القمع وحصوله على حريته بعد 54 عاما من الطغيان.
وشدد جنبلاط والشرع على “وحدة سورية بكافة مناطقها ورفض كل مشاريع التقسيم والعمل على بناء سورية الجديدة الموحدة، وإعادة بناء دولة حاضنة لجميع أبنائها”.
واتفق جنبلاط والشرع على اللقاء قريباً بينهما في دمشق، من دون تأكيد موعد اللقاء.
وأشارت المعلومات إلى ان “حراكاً درزياً يحصل تجاه سورية، وإمكانية قيام وفد درزي رسمي بزيارتها”.