بعد تقديم المحامي نعوم فرح، بوكالته عن الوزير السابق نهاد المشنوق، بطلب ردّ القاضي طارق البيطار عن تحقيقات المرفأ، امام محكمة الاستئناف في بيروت، وتقرّر احالة الطلب الى الغرفة الاستئنافية ، افيد وفي الاطار القانوني، بأنّ طلب الردّ المقدّم لا يُصبح نافذاً إلا عندما يتبلغ القاضي البيطار شخصياً به. الى ذلك، ينفذ اهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، وقفة تضامنية مع القاضي بيطار امام قصر العدل.
