لفتت أوساط سياسية لـ”الجديد”، الى أننا “نرّجح تكرار سيناريو شبيه بجلسة أزعور وفرنجية مع تبدّل الشخصيات (عون والبيسري) في جلسة 9 كانون الثاني”
وقالت مصادر نيابية، إن “ترشيح جوزيف عون من بعض الأطراف بات مرتبطاً بكيفية تطبيقه اتفاق وقف النار وتسليم سلاح حزب الله”.
أضاف المصدر: “تجمّع سني سيكون بصدد الولادة هدفه تقريب وجهات النظر وخلق “بلوك” بتوجه سياسي موحّد ووظيفته تنتهي بانتخابات الرئاسة”.
وأوضحت المعلومات “الجديد”، أن الثنائي الشيعي يرفض “ضمنياً” قائد الجيش لكنّ إتصالات دوّلية ومشاورات مستمّرة بهذا الإطار.
الى ذلك، أشارات مصادر “الوطني الحر”: نعكف على غربلة أسماء المرشحين ولا فيتو سوى على فرنجية وقائد الجيش ونعمة افرام.