أسفرت الضربة الإسرائيليّة الموجّهة من مسيّرة لشقة في الضاحية الجنوبية في بيروت، والتي اغتيل خلالها القيادي في “حماس” صالح العاروري، عن دمار كبير في المباني والمحال.
وأمس، نفّذت إسرائيل عملية اغتيال للقيادي في “حماس” صالح العاروري، بضربة موجّهة من مسيّرة لشقة في الضاحية الجنوبية في بيروت. ويوصف الرجل بأنّه “مهندس وحدة الساحات”، وقد أوكل إليه إبلاغ الأمين العام لـ”حزب الله” بتنفيذ عملية 7 تشرين الأول صباح ذلك اليوم





