قال نائب معارض تعليقاً على الحركة التي عادت إلى الواجهة تحت عنوان الملف الرئاسي، إن أي تطور في موقف الثنائي الشيعي المتمسك بخياراته الرئاسية مهما طال زمن الفراغ الرئاسي، لن يسجل إلا بعدما تحقق المفاوضات الحالية بين حركة “حماس” وإسرائيل في مصر والتي قد وصلت إلى نوع من التقدم ولو بنسبة بسيطة.