عُلم أن بعض المواقف التي أطلقها رئيس حزب سابق وزعيم سياسي من مركز أبحاث سياسي تابع لأحد وزراء العدل السابقين، كانت له صدىً عند الذين تلقفوا هذه الرسائل، واعتبروه بأنه بات أقرب إلى محور آخر من الوسطية، في ظل المواقف التي أطلقها ولا تتماشى أو تتماهى مع مواقف حلفائه السابقين حتى المستقلين والوسطين منهم.