كشف مصدر نيابي واسع الإطلاع لموقع LebTalks عن أن ما حرك، وفي آن واحد، كلاً من رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل، ورئيس تيار “المردة”، هو اللقاءات التي يقوم بها قائد الجيش العماد جوزف عون في واشنطن.
وأوضح المصدر النيابي أن الموقف المتقدم لفرنجية يوم الأحد الماضي والتراجع اللافت لباسيل عن مواقفه المتعلقة بالإستحقاق الرئاسي “حتى لو خسر”، كما يقول، هو القلق من أن يحصل قائد الجيش على دعم أميركي خاص.