كشف ديبلوماسي غربي عن أن “الجهود خلال المفاوضات لوقف إطلاق النار تركزت على أهمية الدعوة إلى ضبط النفس من كلا الطرفين؛ لتجنب انفجار كبير”.
وشدد على أن “التمديد لليونيفيل مهم للحفاظ على عملية حفظ سلام فعالة في هذه المنطقة ومنع أي تصعيد بعد 7 تشرين الاول الماضي”.
ولفت إلى أنه “على الرغم من الإجماع، فإن المفاوضات كانت معقدة”؛ بما في ذلك “النقطة الأصعب” التي تمثلت في الحصول على دعم الولايات المتحدة”.
وأشار إلى أن “المفاوضات الرفيعة شملت بيروت وواشنطن لاعتماد تجديد وصفه بأنه تقني”.
وقبيل التصويت على القرار الجديد الذي أُعطي الرقم 2749، عرضت نائبة المندوب الفرنسي الدائم لدى الأمم المتحدة، ناتالي برودهيرست، لملابسات عملية التجديد وضرورة الحفاظ على استقرار لبنان.