أكدت 40 دولة على الأقل دعمها الكامل لـ”اليونيفيل”، وحثت على حماية عناصرها، الذين أصيب 5 منهم خلال اليومين الماضيين.
وأدانت هذه الدول “بشدة الهجمات الأخيرة”، ودعت إلى أن يتم التحقيق فيها بشكل مناسب.
وشددت على “أهمية الدور الذي تلعبه اليونيفيل، خاصة في ضوء تصاعد التوترات في الشرق الأوسط”.
وقال المتحدث باسم “اليونيفيل” أندريا تيننتي في وقت سابق إنه “تم استهداف قواتنا في عدة مواقع، وتم ضرب كاميرات الأمن في قواعدنا وإرسال مسيرات في الأماكن التي تتمركز فيها قوات اليونيفيل، وهذا خرق خطير للقرار 1701 وانتهاك للقانون الإنساني الدولي”.