أشار مصدر رفيع المستوى اليوم الأربعاء إلى أنه “الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران ستقابل برد حاسم ومؤلم، ومن المرجح أن يأتي قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية”.
وقال: “هذه التصريحات تشير إلى تخلي إيران عن محاولاتها الأولية للتقليل من خطورة الضربات التي نفذتها إسرائيل في 25 تشرين الأول، وهي المرة الأولى التي تعترف فيها إسرائيل علانية بضرب أهداف إيرانية”.
كما أوضح المصدر أن “رد إيران على إسرائيل سيكون حاسما ومؤلما”، لافتاً إلى أن “المصدر لم يذكر موعدا محدداً للهجوم، إلا أنه قال إنه سيحدث على الأرجح قبل يوم الانتخابات الرئاسية الأميركية”.