علم موقع “LebTalks” أن تيار المردة في زغرتا ينشط على خط مساعدة النازحين الجنوبيين وتقديم المساعدات العينية وكل ما يلزم لهم، وبدأت الفاعليات في المردة بتسجيل أسماء النازحين في المراكز من أجل تأمين المساعدات.
وعلم موقعنا أن الأمر أثار استياء أهالي زغرتا، لأن القيمين على تيار المردة يسجلون الأسماء عشوائياً من دون الرجوع الى هويات الأشخاص، وبالتالي يتخوّف الأهالي من وجود عناصر حزبية أو قيادات في الحزب داخل صفوف النازحين، ما قد يعرّضهم والبلدة لخطر القصف، كما حصل في السابق في أيطو.