“الثنائي ما بدهن أرانب”

o4l9g0ix

تستمر الأوساط السياسية في لبنان في تقييم تداعيات سقوط النظام السوري على استقرار البلاد وأثره على الملف الرئاسي ومسار الانتخابات.

وفي هذا السياق، أشارت مصادر مطلعة على اللقاءات المرتبطة بالملف الرئاسي، خصوصاً مع معراب، إلى أن “الاتفاق هو الحل الأفضل” وأن “رئيساً لن يأتي من خارج أي تقاطع بين الثنائي والمعارضة، وكل واحد عليه فيتو مش رح يمرق”.

كما أكد مصدر نيابي أن “قائد الجيش جوزيف عون لا تزال حظوظُه مرتفعة استناداً إلى ثقة المجتمع الدولي به في هذه المرحلة”.

وفيما يتعلق ببعض الأسماء المتداولة، وصف المصدر النيابي هذه الأسماء بأنها “Wishful thinking”.

أضاف المصدر أن “الثنائي ما بدهن ارانب”، مشيراً إلى أنه سيرفض أي اسم يظهر فجأة على الساحة الرئاسية.

وتفيد مصادر أخرى بأن “اللائحة النظرية قيد التداول باتت محددة بشكل كبير بعد استبعاد عدد من الشخصيات التي حاول فريق 8 آذار تسويقها من منطلق الشخصيات الوسطية والمقبولة”.

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: