بعد محاولة المدعو حسن ديراني فتح قنبلة أمام مدخل مكاتب قضاة محكمة الجنايات في بيروت، كادت ان تؤدي الى مجزرة منعهتا بطولة الرقيب اول في جهاز أمن السفارات علي درّة، ثمة اسئلة نطرحها عن جديّة الاجراءات الامنية في قصور العدل، فيما يشكو المحامون من إجراءات التفتيش الدقيقة والمهينة التي يتعرّضون لها في روميه مع العلم انهم رجال قانون، “حقاً الفلتان ضارب طنابو ولا من يسأل…”؟!