جزع من مصارحة الشعب، فابتدع دردشة مسجلة مع مونتاج رديء،
قال كل شيء، ولَم يقل شيئاً،
تنصّل من المسؤولية، وانكر معرفته بأي شيء،
فإن كان يعرف ولَم يبادر، فهو المسؤول،
وإن كان لا يعرف، فالمسؤولية اعظم!
وفِي الحالتين، مغادرة القصر صارت حقاً للشعب..
إرحل فخامتك!
ميشال فلاّح
Michel Fallah