ان يسقط رمزي نجار بضربة كورونا لهو خبر صاعق صباح هذا اليوم. هو من امتهن لغة الاعلان والتسويق وشدنا من دون ارادتنا الى الاعلانات التي انتجها. كسف لا وهو من اكد لنا دوما “انو مش هين تكون لبناني” ودفعنا الى التعلق بهذا الوطن. سقط الفارس عن صهوة حصانه الا ان مدرسته مستمرة وخطه الاعلاني سيبقى علامة فارقة في الزمن الجديد.