كانت لافتة التصريحات التي أطلقها البابا فرنسيس أمس في يومه الأول من زيارته التاريخية الى العراق، وعلّقت مصادر مطلعة على الزيارة على الكلام الذي أدلى في خلال الجولة، مشيرة الى أنه يصلح لأي زمان ومكان، وهو يتعدى الحدود العراقية الى الحدود الشرق أوسطية التي تشهد حروباً عبثية لا تنتهي، فكانت صرخته المدوية “فلتصمت الأسلحة” رسالة في جميع الاتجاهات. ومن له اذنتان سامعتان فليسمع.