تربط مصادر متابعة للملف الحكومي الديناميكية الحاصلة بتلمّس الغرب، ومعه الولايات المتحدة، لفكرة مركزية وهي أنه في حال لم يتحرك فعلياً في التأليف وفي الدعم والإستثمار في لبنان فإن الصين ستأكل “البيضة وقشرتها” خصوصاً بعد الإتفاق الأخير الذي وقّعته مع إيران، ومن العوامل المشجعة أيضاً إنخفاض قيمة الأجور والرواتب مقابل الدولار ، وهذا بالطبع له حساباته الخاصة في موازين الربح والخسارة.