عُلم أن موضوع رفع حضر سفر الرعايا الخليجيين إلى لبنان، يدرس في كل دولة على حدة وفق الظروف السياسية في لبنان والأجواء الأمنية، وكان هناك توجه لرفعه بعد انتخاب رئيس الجمهورية، إلا أن التطورات المستمرة في الجنوب، وما سبقها من تشييع أميني حزب الله، وصولاً إلى قطع طريق المطار وتكرار الحوادث والإشكالات، مما أدى إلى تمهل هذه الدول لاتخاذ القرار ومراقبة الوضع في لبنان خلال الشهرين المقبلين ليبنى على الشيء مقتضاه .
