قرأت أوساط نيابية متابعة للتدرج في التصعيد المتدرج الذي يعتمده مسؤولو “حزب الله” إزاء العهد والحكومة، قراراً غير معلن بالمواجهة لوقف البحث بملف سلاح الحزب في المطلق وذلك بمعزل عن كل “التعابير المصطنعة” التي اعتمدها الأمين العام الشيخ نعيم قاسم خلال إطلالته الأخيرة، التي أتت في توقيت مشبوه ومصطنع أيضاً بسبب انعدام المناسبة التي أطلّ فيها.
