تشير المعلومات إلى أن بعض الجمعيات الثقافية والاجتماعية والرياضية، سرّحت ما لديها من موظفين وأمانة السر لديها، نظرًا إلى شحّ الأموال وعدم تمكنها من الحصول على المساعدات التي كانت تتلقاها من بعض السياسيين ومن الخارج.