تسأل أكثر من جهة سياسية، عما إذا كان رئيس الحكومة نواف سلام فتح مسألة المجلس الأعلى اللبناني – السوري، خلال لقائه الرئيس السوري أحمد الشرع ومسؤولين سوريين، نظراً لأن البعض من هذا المجلس، لا يزال يحصل على رواتبه ومن ثم انتفى دوره ولا قيمة له، على اعتباره جاء نتيجة ضغط الوصاية السورية على لبنان خلال عهدي حافظ وبشار الأسد.
