لوحظ التناغم والتماهي ما بين الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة الأميركية، في مسألة العقوبات بحق شخصيات ومسؤولين لبنانيين، خصوصاً وأن الطرفين متفقان بشكل خاص على موقف واحد، وهو توجيه رسالة قاسية من المجتمع الدولي إلى المسؤلين، مع العلم أن مسلسل العقوبات انطلق من واشنطن وسيتواصل في اوروبا ولو تأخر في الوقت الراهن.