اللبنانيون من دون دواء، والمرضى كما الصيدليات، ضحايا السلطة العاجزة عن اتخاذ اي قرارات. لا أموال لدعم الدواء، ورئيس حكومة تصريف الأعمال مصّر على عدم رفع الدعم المرفوع أصلاً، اما البدائل فتبقى للأدوية المزورة التي ستكون تداعياتها خطيرة جداً على صحة الناس