علم أن أسباباً ودوافع مالية وسياسية تقف وراء الحملة الممنهجة التي يتعرض لها مصرفي بارز.
وكشفت المعلومات عن أن متمولين ومصرفيين وسياسيين طامحين لمناصب عامة وفي الوقت نفسه قد استفادوا بشكل “خيالي” من الإنهيار المالي ومن تسديد ديونهم التي تقدر بالمليارات وتظهر اليوم في استثماراتهم في لبنان والخارج، ينشطون من أجل الوقوف سداً منيعاً مقابل أي توجه نيابي لفرض ضريبة على تسديد الديون الكبيرة بالليرة بعد العام 2019.