أجرى رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي اتصالا ببطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر اليازجي مدينًا “العدوان الآثم على المصلّين داخل كنيسة مار الياس في دمشق والذي أدى إلى سقوط عدد من الضحايا الأبرياء”.
وقال الرئيس ميقاتي: “إن هذا العمل الارهابي مدان بكل المقاييس الاخلاقية والدينية، وهدفه إثارة الفتنة والضغينة بين ابناء الشعب السوري، واثارة الغرائز والعصبيات، ولكننا نعوّل على حكمة البطريرك اليازجي في وأد الفتنة وعلى عزم ابناء الشعب السوري وقيادته في مكافحة هذه الحوادث والاقتصاص من مرتكبيها ، والمضي في مسيرة تعافي سوريا ونهوضها”.