أبدت مصادر ديبلوماسية غربية قلقها من عودة الحرب إلى لبنان ان لم تتمكن الوساطات والمبادرات الرئاسية والاميركية والغربية من حمل حزب الله على تسليم سلاح سواء حتى أواخر آب أو أواخر تشرين الثاني سيما وان التطورات الاقليمية المتسارعة تفرض على لبنان الرسمي السير بالسرعة نفسها تلك التطورات لأن الظروف الاقليمية والدولية بدأت تنضج ولا مجال أمام لبنان للمناورة والمراوغة .
