لفتت المعلومات إلى أن "مرجعاً كبيراً كشف أن التحذيرات التي وصلت إلى مراجع عليا من عواصم عربية وغربية لم تأتِ بلغة ديبلوماسية مبطَّنة بل بصيغة واضحة ومباشرة: الانفجار وشيك، وعليكم الاستعداد للأسوأ، وكشف المرجع أن زيارة الموفد الأميركي توم براك، هي لهدف وحيد إعلان الدولية تطبيق البنود الواردة بحذافيرها".
وتتحدث المعلومات عن تزامن الاجتياح الشرقي مع قصف جوي اسرائيلي شامل، وانزالات لإسرائيل جواً وبحراً لتقطيع أوصال لبنان وفصل البقاع والجنوب عن بيروت.
وأكد المرجع ان الدولة اللبنانية وضعت خطة طوارئ للتعامل مع اي تصعيد محتمل على الجبهة الشرقية، وأن العشائر في القرى الامامية وضعت نفسها في تصرف الدولة للدفاع عن مناطقها.