كتب ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاص عبر منصة "إكس": "متى يصدّق شبه الدّولة أنّه يستطيع أن يكون دولة؟ هي ذي المعادلة الإشكاليّة".
وقال الملتقى: "الإرتباك، مع الانسياق لبنيانٍ بالتّراضي، يزهق البراغماتيّة المناقضة حتّى لتحقّق مستحيلات".
أضاف: "في هذين، الإرتباك مع البنيان بالتّراضي، لا ينفع ابتداع المخارج الإنشائيّة من ناحية، ويوجع انتظار كلمة سرٍّ، من هنا وثمّة، من ناحيةٍ أخرى" .
وانتهى الملتقى إلى القول: "شبه الدّولة إلى الدّولة الجديّة، هكذا ننقذ لبنان. عدا ذلك، هدرٌ للفرصة مهما نظّر أولئك المعتقدين بأنّ فلسفة الفرصة النّادرة، مراهقة سياسيّة. حمى الله لبنان".
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ "القضيّة_اللّبنانيّة"، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بالقول: "كفى ارتباكًا وهدرًا للفرصة!".
مَتَى يُصدِّقُ #شِبْهُ_الدَّولة أنَّهُ يستطيعُ أن يكون #دَوْلَة؟ هي ذي المُعَادلة الإشكاليَّة.#الإرتِباك، مع الانسِياقِ لبُنيانٍ بالتَّراضي، يُزْهِقُ #البراغماتيَّة المُنَاقِضَةِ حتَّى لتحقُّقِ مُسْتَحيلات.
— CIH Lebanon (@CIH_Lebanon) July 31, 2025
في هذين، الإرتِباك مع #البُنيان بالتَّراضي، لا يَنْفَعُ ابتِداعُ… pic.twitter.com/pL4wBSC8A5