قال نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي على فاجعة الرابع من آب: "لا كلام يستطيع توصيف تفجير مرفأ بيروت في الرابع من آب، ولا الاحاطة بالمأساة التي خلفها".
أضاف: "وحدهما الحقيقة والعدالة تنصفان الشهداء، والمعوقين والجرحى والمنكوبين في رزقهم وجنى اعمارهم. لن تغيب صورة الفاجعة عن ذاكرتنا الجماعية، وسيظل لبنان عصيا على الموت".